” دار الافتاء توضح”….تقسيم الاضحية في عيد الاضحى 2024 واهميتها في الاسلام و رأي الفقهاء فيها
ارتفعت مؤشرات البحث من خلال الكثير من المواطنين خلال ايام عيد الاضحى المبارك عن تقسيم الاضحية، و هل تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث له أصل في الشرع، ومن خلال موقعنا الاخباري اقرأ نيوز سنوضح لكم كافة المعلومات الخاصة بالموضوع تابعوا الاسطر التالية.
تقسيم الاضحية
من خلال عمليات البحث المتكررة عن عن معرفة هل تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث له أصل في الشرع، حيث أن تقسيم الأضحية إلى ثلاثة أجزاء ثلث للمضحي وأسرته، وثلث كهدية للأصدقاء والأقارب، وثلث للفقراء والمحتاجين – هو تصرف مستحب، وليس واجبًا، وهذا التقسيم يأتي كنوع من الاستحسان الذي وضعه أهل العلم ليشمل الخير والتعاون بين المسلمين، ولكنه ليس فرضًا شرعيًا، كما وأوضح الفقيه أن مخالفة هذا التقسيم لا يترتب عليها إثم، وأن من يقوم به يحصل على أجر وثواب، حيث أوضح الدكتور لاشين أن الشريعة الإسلامية لم تحدد نسبًا معينة لتقسيم الأضحية، قال الله تعالي: “فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ” (الحج: 36).
قيمة تقاسم الاضحية
قامت دار الافتاء بتوضيح قيمة تقاسم الاضحية، ومن خلال عمليات البحث المتكررة عن قيمة تقاسم الاضحية نوضح لكم من خلال موقعنا الاخباري اقرأ نيوز قيمة التقاسم علي النحو التالي:
- يقوي العلاقات الاجتماعية والأسرية.
- نشر السعادة بين الناس.
- مساعدة المحتاجين.
- وتعكس هذه الممارسات روح التعاون والوحدة التي تقتضيها الشريعة الإسلامية، وذلك بإعطاء جزء من الأضحية للأصدقاء والأقارب، وتتقوى العلاقة بين المسلمين والمشاركة للفقراء والمحتاجين ونشر الفرح بينهم في هذه الأيام المباركة.
رأي الفقهاء في تقسيم الاضحية
من خلال عمليات البحث المتكررة عن رأي الفقهاء في تقسيم الاضحية سنوضح لكم من خلال موقعنا اقرأ نيوز رأي الفقهاء، حيث يستند رأي الفقهاء على مبادئ الشريعة الإسلامية التي تؤيد توزيع الأضحية بطرق مختلفة للحصول على المزيد من الفوائد، فالتضحية على ثلاثة أجزاء تساعد في نشر الفرح بين الأقارب والأصدقاء ومساعدة الفقراء والمحتاجين، مما يحقق مقصد الشرع والتعاون والتآلف الجماعي.
تعليقات