بوابة أور”ur.gov.iq” رابط تقديم طلب إيقاف الاستقطاع الطوعي للمتقاعدين من التبرعات 2025 العراق
كشفت بوابة منصة اور الإلكترونية، والتي توفر العديد من الخدمات الحكومية للمواطنين في العراق عن اطلاق رابط تقديم طلب إيقاف الاستقطاع الطوعي للمتقاعدين ممن لا يرغبون في استمرار تقديم التبرعات من رواتبهم الخاصة لمختلف الأسباب، وقد تم اتاحة هذه الخدمة إلكترونيا عبر الهواتف المحمولة تسهيلا على المواطنين، وتوفير للوقت، ويأتي ذلك بهدف توفير الدعم اللازم لفئة المتقاعدين في العراق، واتاحته الفرصة لإدارة أموالهم بالطريقة التي يرغبون بها نظرا لكثرة التزاماتهم المالية، وفيما يلي نطرح امامكم رابط وخطوات تقديم طلب إيقاف الاستقطاع الطوعي للمتقاعدين من التبرعات 2025 من خلال منصة اور الإلكترونية.
رابط تقديم طلب إيقاف الاستقطاع الطوعي للمتقاعدين
يمكن الان لكافة المتقاعدين في العراق تقديم طلب إيقاف الاستقطاع الطوعي من التبرعات 2025 إلكترونيا عبر منصة اور الإلكترونية، والتي توفر للمواطنين خدمات حكومية متعددة عبر الإنترنت بما يوفر لهم الكثير من الوقت والجهد، وذلك على نحو الخطوات التالية:
- التوجه بزيارة رابط موقع بوابة أور الإلكترونية.
- قم بتسجيل الدخول من خلال كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور.
- قم بتحديد خدمة طلب إيقاف استقطاع الطوعي للتبرعات من بين الخدمات المتاحة.
- قم بإدخال البيانات والمعلومات اللازمة بدقة مثل الاسم، رقم الهوية الوطنية، وغيرهم.
- قم برفع المستندات والأوراق اللازمة التي تدعم طلبك.
- التحقق من صحة البيانات والمعلومات المسجلة عبر المنصة قبل ارسال الطلب.
- وأخيرا قم بالنقر على زر ارسال الطلب، وسيتم دراسته والرد خلال أيام معدودة.
اهداف اتاحة خدمة إيقاف طلب الاستقطاع الطوعي للمتقاعدين
كشفت الجهات المسؤولة في الحكومة العراقية عن أهدافها من إتاحة تقديم المتقاعدين لطلب إيقاف الاستقطاع الطوعي من مرتباتهم الشهرية والذي حددته الحكومة العراقية بنسبة 1% من إجمالي قيمة الرواتب الخاصة بهم لدعم غزة ولبنان والدول المتضررة من الحرب، حيث جاءت أبرز الأهداف المرجوة من ذلك على النحو التالي:
- العمل على تخفيف الأعباء المالية عن هذه الفئة من المواطنين، ومساعدتهم في تحقيق التوازن المالي.
- تمكن المتقاعدين من المواطنين لأدار أموالهم وفقا لاحتياجاتهم ورغباتهم.
- إتاحة القدرة لدى المتقاعدين للتخلص من التزاماتهم المالية مثل القروض، أو التزامات الاشتراك في صناديق الادخار.
تعليقات